المتابع لما يجري بين الشعوب ويقرأ ويحلل في ظل ثورة الإنترنت وقنوات التواصل الاجتماعي ويتابع الناعقون عبر اليوتيوب وهناك كتب حول علم النفس أو مغمورون ينطقون سما أو يكتبون سما وكذبا بان حالة الاصابه بجنون العظمه موجوده عند البعض وهي من الأمراض النفسيه التي تقتل صاحبها آجلا ام عاجلا وتجعله منبوذا لان مثل هؤلاء يتصفون بالكذب والوصوليه والانتهازيه والابتزاز،وطعن اقرب الناس اليهم ويتحدث بعضهم عن الفساد وهو غارق إلى اذنيه بالفساد بكافة انواعه والذي يبيع وطنه لا يمكن أن يكون سليما عقليا ومن يهاجم وطنه ومؤسساته بعيدا عن النقد البناء لا يمكن أن يكون عاقلا ومن يحلل شخصية هؤلاء القله يجدهم يبنون احلاما وقصورا في الهواء وكلهم انانيه وحقد وحسد وكراهية الآخر وغير مستقرين نفسيا واجتماعيا والافضل أن يتم الحجر عليهم حتى ينتهي اجلهم لانهم افة في الفساد والفتن والكذب واختلاق البطولات الوهميه الفارغه ونسب أي عمل لهم حتى لو كان في جبال تورا بورا وهناك من يستخدم هؤلاء ضد آخرين حتى لا يظهر المستخدم وهذا أسلوب معروف امنيا ونفسيا أي استخدام أسلوب الثعلب لاصطياد الدجاجه
ولذلك فالشعوب الواعيه تحذر من هؤلاء ولا تصدقهم لانهم كذابون ولا تستمع إليهم وان استمعت إليهم أو قرأت لهم لا تصدقهم وتهملهم وترميهم في مزبلة التاريخ لانهم لا يستحقون الا الاهمال والحجر عليهم والمعالجه عن أطباء نفسيين
حمى الله اي وطن من هؤلاء القله الناعقون لؤما وكذبا وصورهم كلها فساد وكذب