وقال رومان غال، رئيس قسم التخدير في المستشفى، إن هذه الطفلة التي تزن 2,13 كيلوغرام هي "واحدة من بين أثقل الأطفال الذين يولدون لنساء متوفيات دماغيا وأكثرهم نضجا".
وجرى إعلان وفاة الأم دماغيا بعد إصابتها بنزيف في أبريل، عندما كانت في الأسبوع السادس عشر من الحمل.
وحافظ الأطباء على قلبها ورئتيها وكليتيها وأعضاء أخرىفي حالة عمل،فيما كانوا يراقبون الجنين.
وبعد الولادة، فصلت المرأة عن أجهزة الانعاش، وفي حالة مماثلة، ولد طفل لامرأة ميتة دماغيا في البرتغال العام 2016.