نبض البلد - انجاز جامعات أردنيه لعام ٢٠٢٥ على مقياس كيو أس
الجامعه الاردنيه أصبحت عالميا ٣٦٨
وحافظت جامعة عمان الاهليه على المرتبة الثالثه بين الجامعات الاردنيه في مقياس كيو أس لعام ٢٠٢٥ والاولى على الجامعات الخاصه
والجامعات الثلاثه
الجامعه الاردنيه أصبحت ٣٦٨ عالميا
جامعة عمان الاهليه
جامعة العلوم والتكنولوجيا
وتقدمت جامعة عمان الاهليه باربعين نقطه لتكون من ٨٠١ -٨٥٠ ضمن اول الف جامعة عالميه
مبروك للجامعات الاردنيه الثلاثه
في رأيي تعود هذه الانجازات إلى الادارات الناجحه التي تعمل وتنجز بكفاءه وفي القطاع الخاص أيضا ممثلا برئيس هيئة المديرين د ماهر احمد الحوراني لجامعة عمان الاهليه
وفي رأيي
الاداره الناجحه اداريا واكاديميا بكفاءه تنجز وتعمل للجامعه في التطوير والتحديث "واعجبني معالي أد نذير عبيدات رئيس الجامعه الاردنيه عندما قال في فوز الجامعه الاردنيه عام ٢٠٢٤ على مقياس كيو أس بأن هذا الانجاز تراكمي والعمل عليه منذ عشر سنوات "
فالاداره الناجحه تزيد من الانجازات بكفاءه وعمل وخدمه ولا تمضي وقتها في ارضاءات وشعبويات وتصفية حسابات والاساءه إلى إداريين منجزين قبلها بل تبني على انجازاتهم وتعتز بها
انجازات الجامعه الاردنيه وجامعة عمان الاهليه وجامعة العلوم والتكنولوجيا واضحه للعيان وعلى الواقع اكاديميا واداريا وبنى تحتيه ونسب تشغيل الخريجين العاليه بعد التخرج
مبروك للجامعات الثلاث وكل جامعة عامه وخاصه تنجز إدارتها هي وتبني على انجازات سابقه وتظهرها فالاردن وطن الانجازات والنجاحات والبناء على الانجازات منذ عام ١٩٢٠ وتتعزز الانجازات وتزيد بقيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم
في رأيي بعد انجازات الجامعات الثلاث الاردنيه وعمان الاهليه وجامعةالعلوم والتكنولوجيا لعاميين متتاليين ان الأوان في رأيي لتقييم لكل الجامعات عامه وخاصه وماذا انجزت خاصة خاصة بنسب التشغيل بعد التخرج فلا يعقل في رأيي بقاء تخريج مواكب خريجين وبطاله والمعروف خطر البطاله الأمني والاجتماعي و بعد حديث معالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي والمنشور كما قرأته في موقع اليكتروني وعنوانه
""" : جامعات خرجت طلبة لا يملكون مهارات يتطلبها سوق العمل """"
وهذا الحديث في رأيي يكفي من مجلس التعليم العالي في رأيي ان يتخذ قرارات وتغييرات اداريه جامعيه عامه وخاصه قائمه على الكفاءه والإنجاز فلا يوجد في رأيي مجامله وواسطات عند مصلحة عامه اولا فالتقييم والاستماع إلى مرؤؤسين في جامعات عامه وخاصه يظهر مدى الحاجه في رأيي إلى التغيير فالمصلحه العامه اولا
للحديث بقيه
مصطفى محمد عيروط