ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بخبر انفصال التيكتوكر ضحى وزوجها مكس بعد مرور نحو عام على زواجهما.
وازداد فضول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حول طلاق الثنائي بعد اختفائهما عن مواقع التواصل الاجتماعي لأيام، وحذف اليوتيوبر الأردني مكس بعض الصور التي جمعته بزوجته التونسية ضحى العريبي، وإلغاء متابعة بعضهما عبر السوشيال ميديا.
وأعلن مكس اليوم أنه تم الانفصال عن زوجته ضحى بشكل رسمي.
وقال بمنشور عبر خاصية الستوري على صفحته بالانستجرام: "حابب احكي بخصوص موضوعي أنا وضحى عشان نوضح كل شي وربنا شاهد عليه كيف عاملتها وقديش حاولت نستمر ولكن الطريق بيني وبينها مسدود بالنهاية هاي علاقة زوجية "خاصة" والبيوت أسرار حتى لو كان منها جزء على السوشيال ميديا، احنا كنا نختار تشوفو الجزء الحلو منها بس وأهم شي لازم تعرفوه أنه ما كان سهل عليَّ أبداً أخذ هيك قرار ولا كان قرار سريع بس لظروف وأحكام وأكيد مش رح أسمح لأي شخص يتدخل في قراري سواء قريب مني أو بعيد.. لا اعتراض على حكم الله كل شي قسمة ونصيب ومكتوب من عند ربنا".
كما خرجت ضحى في وقت سابق للحديث عن الموضوع، فيما بدا على ملامحها الحزن الشديد، مُشيرة إلى أنها تتمنى أن يكون الموضوع مجرد مقلب لا أكثر، مشددة على حبها لزوجها. وأوضحت أنها لن تتجرأ على الحديث عنه بطريقة سيئة حتى لو بعد سنين، قائلة: "مستحيل أحكي على مكس كلمة سيئة، مستحيل تشوفوا ضحى بعد سنتين أو ثلاث بحكي عليه كلمة سيئة، إذا شفتوني مرة بحكي كلمة سيئة على مكس كل الناس تشتمتني.. ما شفت منه إلَّا كل الخير، وجد إذا مشيت بحياتي مستحيل أشوف إنسان زيه، بس هيدا مكتوب"