وخضعت مولي للعديد من الاختبارات، بما في ذلك اختبارات للوذمة اللمفية والوذمة الشحمية واختبارالسكري والغدة الدرقية، ولكن لم يثبت إصابتها بأي من هذه الأمراض. وخضعت مولي لمزيد من فحوصات الدم يوم الاثنين 5 سبتمبر (سبتمبر) وأظهرت النتائج أن لديها نقصاً في الحديد ومشكلة في الكبد.
وأظهر الفحص الذي أجري بعد يومين أن مولي حامل في 39 أسبوعاً و6 ايام، وكانت على وشك الولادة، بحسب صحيفة إكسبريس البريطانية.
وعندما سئلت مولي عما إذا كان الحمل قد خطر ببالها خلال الأشهر القليلة الماضية، قالت "لا على الإطلاق، لم يخطر ببالي مطلقاً. لم يكن لدي أي أعراض، لا مرض أو أي شيء، كان الأمر مجرد نوع من زيادة الوزن".
وعلى الرغم من انفصالها عن زوجها السابق في مارس (آذار)، قالت مولي: "لقد كان هادئاً جداً عندما اتصلت به لأول مرة، لقد أصيب بصدمة شديدة، لكننا حقاً لا زلنا أصدقاء على أي حال لذا لم يكن الأمر سيئاً للغاية".