مع احتدام السباق الانتخابي في الولايات المتحدة بين دونالد ترامب وجو بايدن، بدأ المواطنون الأميركيون الاهتمام بشكل أكبر بالمرشح الديمقراطي، لا سيما بحياته العائلية.
وخلال فترة رئاسةترامبللولايات المتحدة، سلطت وسائل الإعلام الأضواء بشكل كبير على عائلة الرئيس الأميركي، وخاصة زوجتهميلانياوابنته الكبرىإيفانكا، اللتان لاقتا شعبية كبيرة حتى خارج حدودالولايات المتحدة.
أما الآن، فقد بدأت وسائل الإعلام تسليط الضوء على بايدن، بسبب السباق الانتخابي المحتدم بينه وبين ترامب، ووصل الاهتمام لابنته آشلي.
وتعتبر آشلي البالغة من العمر 39 عاما، ابنته الوحيدة من زواجه الثاني، الذي جاء بعد الحادث المروري الأليم الذي أودى بحياة ابنته وزوجته الأولى في 1972.