وأوضحت الوزارة أن ذلك يعني سيطرة إسرائيل على المنطقة الصناعية الوحيدة الخاصة بالفلسطينيين، وهي تشمل منشآت لتصليح المركبات وأخرى تجارية بالإضافة إلى المطاعم”.
وأضافت "يأتي هذا في وقت تصعد فيه سلطات الاحتلال الإسرائيلي في بناء العديد من المناطق الصناعية للمستوطنين والإسرائيليين، في إطار مخطط استعماري تهويدي قديم متجدد يهدف إلى تغيير معالم المدينة المقدسة وهويتها، وإلى فصلها بالكامل عن محيطها الفلسطيني”.