نبض البلد -
نبض البلد -عقدت الكنيست الإسرائيلي الجديدة الـ 22 اليوم الخميس، أولى جلساتها في ظل الطريق المسدود الذي وصلت إليه المفاوضات الائتلافية بين الأحزاب الفائزة، الأمر الذي من شأنه أن يؤدي إلى انتخابات ثالثة.
وغاب نواب القائمة العربية المشتركة (13 عضواً) عن المشاركة في الجلسة احتجاجاً على تواطؤ الشرطة الإسرائيلية في مكافحة جرائم القتل.
ومن المتوقع ألا يتم إجراء تصويت لانتخاب رئيس للكنيست، خلافا لافتتاح الكنيست الـ21 السابقة، خاصة وأنه لا يوجد لدى أي من الأحزاب غالبية لتسلم المنصب، ولذلك يتوقع أن يبقى يولي إدلشتاين رئيساً مؤقتاً للكنيست.
وكان رئيس حزب "إسرائيل بيتنا"، أفيغدور ليبرمان، قد أعلن أنه لن يدعم أي مرشح لرئاسة الكنيست إلى حين اتضاح تركيبة الائتلاف الحكومي القادم.
