وقال باحثون إن المؤشر الذي يضم 60 مدينة استهدف هذا العام التركيز على مفهوم "مرونة المدن" وهو قدرة المدن على امتصاص الصدمات والتعافي منها.
وتناول تقييم المؤشر4 أنواع من الأمن: الرقمي والبنية التحتية والصحة والأمن الشخصي.
وهيمنت منطقة آسيا والمحيط الهادي على المراكز العشرة الأولى: إذ حلت سيدني الأسترالية في المركز الخامس وسول الكورية الجنوبية ثامنة وملبورن الأسترالية عاشرة.
وشملت المراكز العشرة الأولى مدينتين من أوروبا واثنتين من أميركا الشمالية، إذ حلت العاصمة الهولندية أمستردام في المركز الرابع بينما تقاسمت كوبنهاغن الدنماركية المركز الثامن مع سول. وجاءت تورنتو الكندية سادسة، والعاصمة الأميركية واشنطن سابعة.
وقال الباحثون إن أكثر المدن أمنا سجلت مستويات مرتفعة من حيث إمكانية الحصول على رعاية صحية عالية الجودة وتوفير فرق متخصصة في الأمن الإلكتروني والدوريات الشرطية لحماية المجتمع والتخطيط الجيد لمواجهة الكوارث.
">
وحلتطوكيوفي المركز الأول قبلسنغافورةالتي حلت في المركز الثاني بعد العاصمة اليابانية، فيما جاءت في المركز الثالث مدينةأوساكااليابانية أيضا، لتكون المراكز الثلاثة الأولى في مؤشر المدن الآمنة هي نفسها في عامي 2015 و2017.
وقال باحثون إن المؤشر الذي يضم 60 مدينة استهدف هذا العام التركيز على مفهوم "مرونة المدن" وهو قدرة المدن على امتصاص الصدمات والتعافي منها.
وتناول تقييم المؤشر4 أنواع من الأمن: الرقمي والبنية التحتية والصحة والأمن الشخصي.
وهيمنت منطقةآسياوالمحيط الهادي على المراكز العشرة الأولى: إذ حلتسيدنيالأسترالية في المركز الخامس وسول الكورية الجنوبية ثامنة وملبورن الأسترالية عاشرة.
وشملت المراكز العشرة الأولى مدينتين منأوروباواثنتين من أميركا الشمالية، إذ حلت العاصمة الهولنديةأمستردامفي المركز الرابع بينما تقاسمتكوبنهاغنالدنماركية المركز الثامن مع سول. وجاءت تورنتو الكندية سادسة، والعاصمة الأميركية واشنطن سابعة.
وقال الباحثون إن أكثر المدن أمنا سجلت مستويات مرتفعة من حيث إمكانية الحصول على رعاية صحية عالية الجودة وتوفير فرق متخصصة في الأمن الإلكتروني والدوريات الشرطية لحماية المجتمع والتخطيط الجيد لمواجهة الكوارث.