نبض البلد- العقبة
أرست شركة واحة أيلة للتطوير نمط جديد للسكن في الأردن، قائم على المزج بين مكونات الحياة الطبيعية، مع التصاميم الحديثة والمتطورة، والخدمات عالية القيمة، لتقدم لقاطنيها ومرتاديها تجربة لا تضاهى تنقل حياتهم اليومية إلى آفاق جديدة من المتعة.
هذه الأيقونة السكنية المتطورة، تعيد رسم مفاهيم السكن، باعتباره حجر الزاوية في تغيير نمط الحياة، بشهادة الخبراء الدوليين المختصين في التطوير العقاري، حيث شهدت مشاركات "أيلة" في المنافسات العالمية لتصاميم المشاريع التطويرية العقارية الكبرى نجاحا منقطع النظير.
وجاء نجاح أيلة في المنافسات والفعاليات العقارية، ثمرةً لمستوى الجودة العالي وتنوع انماط البناء، وإحداثها نقلة نوعية في تسخير الإمكانيات في تطوير البنى التحتية وروعة تنفيذ هذه التصاميم، بالتوافق مع الاطلالات الطبيعية، والموقع الخلاّب على شواطئ البحر الأحمر تدعمها مستويات متقدمة من الخدمات العامة.
وتبرز شقق الجولف من بين تشكيلة واسعة من أنماط السكن المتعددة التي توفرها "أيلة"، إذ أنها تكرّس نمطاً جديداً من أنماط السكن، هو الأول من نوعه على مستوى المملكة، وتتيح لمرتاديها فرصة دائمة للتمتع بمناظر ﺳﺎﺣﺎت ﻣﻼﻋﺐ اﻟﻐﻮﻟﻒ اﻟﺨﻀﺮاء، بالتناغم مع الحياة الشاطئية وما تعنيه من مزيج الهدوء، الراحة، والمتعة، فضلاً عن ﻤﻤﺎرﺳﺔ اﻟﻔﻌﺎﻟﻴﺎت والألعاب اﻟﻤﺎﺋﻴﺔ، واﻻﺳﺘﺮﺧﺎء ﻋﻠﻰ اﻟﺮﻣﺎل اﻟﻨﺎﻋﻤﺔ.
وتنقل أيلة قاطني هذه الشقق من مجرد السكن بمواصفات عالمية إلى إسلوب حياة مفعم بالحيوية، حيث تُمثل الشقق السكنية ذات الاطلالات المباشرة على ملعب الجولف الملاذ الأنسب للباحثين عن تحقق أعلى مستويات الهدوء الممزوجة بالخدمات العالمية سواء من هواة او لاعبي الجولف او حتى محبي الاطلالات الخضراء والمسطحات المائية المكشوفة.
وتعد شقق الجولف بنمط بنائها المميز المرتبط برياضة الجولف، حجر زاوية لنشاطات التسويق السياحي، باعتبارها مقصداً لمحترفي اللعبة وعشاقها وجماهيرها، وكذك للباحثين عن العطلات العائلية الطويلة بعيدا عن صخب المدينة.
ﺗﻘﻊ شقق الجولف المكوّنة من 37 مبنىً، قرب أكاديمية الغولف والنادي وﺳﺎﺣﺎت ﻣﻼﻋﺐ اﻟﻐﻮﻟﻒ اﻟﺨﻀﺮاء، وهذه التشكيلة من الشقق أﻧﻮاع ذات ﻏﺮﻓﺔ ﻧﻮم واﺣﺪة، غرفتي ﻧﻮم، أو ﺛﻼﺛﺔ ﻏﺮف ﻧﻮم، تتميز بخدمات رفيعة المستوى، مثل: الأﻣﺎﻛﻦ العامة الآﻣﻨﺔ، وخدمات النظافة لكافة المناطق والشوارع والبيئة وﻣﻜﺎﻓﺤﺔ اﻵﻓﺎت، وﺗﻨﻈﻴﻒ ﺑﺮك اﻟﺴﺒﺎﺣﺔ وإدارﺗﻬﺎ، والصيانة العامة ﻟﻠﻤﺒﺎﻧﻲ والمصاعد واﻟﺒﻨﻴﺔ اﻟﺘﺤﺘﻴﺔ وإدارﺗﻬﺎ، إضافة لخدمات الحفاظ على المناظر الطبيعية للمناطق المشتركة بين السكان، وخدمات ﺣﺰﻣﺔ التشغيل الثلاثية الشاملة للإﻧﺘﺮﻧﺖ، الستلايت والهاتف.
وتستكمل "أيلة" الباقة التي تقدمها للقاطنين من كافة الأعمار، بخدمات عامة قلّ نظيرها، لتشمل تنوع الانشطة والمرافق سواء، الواجهات البحرية والبحيرات الاصطناعية، والمرافق السياحية بما تشمله من فنادق ذات مستوى عالمي، ومحال تجارية ومطاعم ومقاهي و300 رصيف بحري ومخازن جافة في المرسى وحدائق عامة وصولاً إلى النوادي الشاطئية والرياضية رفيعة المستوى.//