نبض البلد -
في يوم الام والكرامه فرحة الجميع من قائدنا التاريخي جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم بتوجيه للحكومه لإصدار قانون العفو العام بمناسبة اليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك سلطاته الدستوريه
فجلالة الملك مع الشعب والى الشعب دائما وابدا فالهاشميون أصحاب رسالة ومبدا راسخ في التسامح والصفح والحكمه والعدل والوسطية والاعتدال وخدمة فلسطين والقدس و الامه ونحن نرى قائدنا القائد الأعلى للقوات المسلحه جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم يعمل ليل نهار للوطن وفلسطين والقدس والامه ويقوم بنفسه ويوزع بنفسه من الطائره المساعدات الإنسانيه لأهلنا في غزه وسمو ولي العهد الأمير الحسين الامين وسمو الأميرة سلمى في نموذج وقدوه لامثيل لها عالميا من قائد وأبنائه والمساعدات تتوالى باشرافه ومتابعته يوميا جوا وبرا من الاردن لأهلنا في غزه ويعمل ليل نهار في العالم لوقف الحرب وتداعياتها وجلالة الملكه رانيا تخاطب العالم وتبين الوقائع عن نتائج وتداعيات الحرب الإنسانيه على الشعب للعالم
فهذا اليوم ٢١ اذار من كل عام ليس عابرا فكل يوم(ام وكرامه")وقد"لا يعرف البعض من جيل وهو يرى الإنترنت وقنوات التواصل الاجتماعي والهواتف الذكيه والقنوات الفضائيه والتقدم الهائل في الأردن "بأن امهاتهم وابائهم"ولدوا في زمن ما يتوفر لهم الان لم يتوفر كثير منه لابائهم واجدادهم""فالاردن قصة نجاح وانجازات"" ومن الجميل أن يعرفوا كيف كنا وكيف أصبحنا اليوم "وقد لا يعرف "ناعقون"او"متجاهلون"بان "الام جذرت و تجذر الكرامه وتربي الاجيال عليها -"فالناعق ضد وطنه مستخدما سلبا قنوات التواصل الاجتماعي لا يصدق نهائيا ""فالكرامه عنوان ذلك دفاعا عن الوطن والأمه ""والكرامه هي عنوان يومي راسخ في العقول والقلوب لعنوان يومي باننا هنا للدفاع عن الوطن و فلسطين والقدس والامه والوصايه الهاشميه على الاماكن المقدسه فتاريخ التضحية والبساله والنجاحات والانجازات والتسامح والعداله والبناء والنماء لم ولا ينساه الا ناعق وجاهل ومتجاهل وحاقد في كل أنحاء الوطن والاستبسال والتضحية في الكرامة واللطرون وباب الواد وجنين ويعبد والسموع ونابلس والخليل وطولكرم وكل شبر في القدس و فلسطين " فالذي رضع من الام علمته وتعلمه الكرامه وتعلمه الشهامه والاستبسال والشهاده أو النصر من اجل الوطن "" فمواقف الاستبسال في الكرامه و القدس واللطرون وباب الواد وجنين ويعبد وفي كل فلسطين والقدس "فالكرامه " شاهد على استبسال وتضحيه و نصر وردع وضرب بيد من حديد لكل من يقترب من شبر واحد من ارض العز والكرامه والشدة والغلبه "الاردن" وشاهد قوة وبسالة جيش عربي مصطفوي وأجهزة امنيه تقدم الارواح من أجل الوطن وأمنه واستقراره ومحاربة وضرب الإرهاب واي إرهابي يتسلل أو يحاول العبث بامن الوطن واستقراره فالاردن"قلعة الصمود والتصدي" وقلعة الرجوله والشهامه والوطنيه والتلاحم بين القيادة الهاشميه والشعب والجيش العربي المصطفوي والاجهزة الأمنيه وستبقى المملكة الأردنية الهاشميه راياتها خفاقة عاليه بأسرة واحده بقيادتتا الهاشميه التاريخيه مع الشعب والى الشعب بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو ولي العهد الأمير الحسين الامين
"فالام والكرامه "عنوان يومي يجب أن يكون "في الجامعات والمدارس""في كل المحاضرات وخاصة في محاضرات "،التربية الوطنيه والمواطنه الايجابيه والعلوم العسكريه والثقافه الاسلاميه والقانون والإعلام والمجتمع وفي النشاطات والاذاعه المدرسيه الصباحيه "
فالجامعات يجب أن تعزز دورها في خدمة المجتمع في تقديم حلول وابتكارات وتعزيز المواطنه الايجابيه والانتماء والنماء إلى جانب التدريس والبحث العلمي فكل جامعه وكلية جامعيه وكليه ومدرسة هي لكل للوطن فجامعات العالم كلها لكل العالم "فالجامعات كالام"تلم " ولا تفرق "
"فالام والكرامه" تعزز(الايجابيات" والنقد البناء )"والتجذر في الأرض " وتبعد عن" جلد الذات "وتعزز الانتماء والولاء للوطن والقيادة الهاشميه التاريخيه والتضحية من اجل الوطن
"وفي يوم او عيد الام والكرامه""فالام مدرسة ان اعددتها اعددت شعبا طيب الاعراق"نعم "فالام""بتلم" والكرامه"بتلم"
"فالام والكرامه" توأم تتناقله الاجيال عزا وكرامه ومسيرة كفاح وانجازات ونجاحات وبناء ونماء واستبسال وشهاده من اجل الوطن وعزته ومن الجميل ان تعرف الاجيال دائما "قصة الكرامه"وقصة"اللطرون وباب الواد""وقصة جنين ويعبد"،"قصة القدس"وقصة "قلعة الكرك""وقصة اربد"
و"الأسود" من جيشنا العربي المصطفوي والاجهزة الأمنيه الذين استبسلوا وضحوا من اجل الوطن وفلسطين والقدس وسدا منيعا للوطن وامنه واستقراره ونمائه ومن اجل فلسطين والقدس والامه
فقد ينسى البعض"قراءة أيام لا تنسى كتاب تاريخي للمؤرخ سليمان الموسى الذي يثبت للتاريخ شجاعة جيش عربي المصطفوي في اللطرون وباب الواد والقدس وفلسطين " كلها عز وكرامة "فلنذهب إلى "موقع الكرامه وصرح الشهيد دائما فهذه ارض الحشد والرباط "
"وفي ثراها تاريخ وشهاده واستبسال وشاهدنا -"ابو عبيده عامر بن الجراح ومعاذ بن جبل وسعد بن أبي وقاص وشرحبيل بن حسنه وعبدالله بن رواحه وجعفر بن أبي طالب وزيد بن حارثه " فلنقرا التاريخ ونربط الماضي والحاضر والمستقبل
وننظر غربا إلى فلسطين و القدس وجنين ويعبد واللطرون وباب الواد وكل شبر في فلسطين فهي تحكي حكاية قيادة هاشميه تاريخيه تاريخها ومواقفها وأعمالها من اجل فلسطين والقدس وجيش عربي مصطفوي وأجهزة امنيه تعرفه فلسطين والقدس و تعرفه غزه وهو يقوم بإنزال المساعدات الإنسانيه وفيها المستشفيات الميدانيه وكل الدعم لأهلنا في فلسطين والقدس وغزه
" وفي يوم الام والكرامه" فهنا نعيش وهنا نموت "وهذه بلدنا وما بنخون عهودها "فوطن الانجازات والنجاحات يريد منا اكثر عملا وانجازات "فمسيرة البناء والإنجازات والنجاحات مستمره بقيادة قائدنا المعزز جلالة الملك عبد الله الثاني المفدى قائد مسيرة البناء والانجاز
حمى الله الوطن والشعب والجيش والأجهزة الامنيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم وحمى الله سمو ولي العهد الأمير الحسين الامين
مصطفى محمد عيروط