إن الذي ملأ اللغاتِ محاسناً ... جعل الجمال وسره في الضاد
في اليوم العالمي للغة العربية، لغة القرآن الكريم ومهد البلاغة والبيان، نفخر بمنطوقنا، الذي هو سجل إرثنا وحضارتنا ومرآة ثقافتنا، وندعم تعزيزها لتبقى لغة الضاد حاضرةً وقوية في أركان الهوية العربية والتنوع الإنساني العالمي.