جامعاتنا الوطنيه من عامه وخاصه بخير ونعتز بها ولكن

الإنجازات التي تتحقق في الوطن ومنها الجامعات علينا أن نحافظ عليها ولا يعقل ولا يجوز أن يسود عند البعض فيها نفس الإقليميه والجهويه والمناطقيه والشلليه وان يتحدث البعض أو يكتب في قنوات التواصل الاجتماعي أو في مواقع او في وسائل إعلام   بنفس الجهويه والإقصاء وتحطيم صورة  أي انجازات في الجامعات وتغليب النظره السوداويه وبأسلوب مرفوض جمله وتفصيلا وبعيدا عن النقد البناء وان الأوان  لمعرفة هذه الخلايا ومنها الظاهر ومنها المحرض بالخفاء سعيا وراء منصب ليس للعمل وانما لتحويله إلى وجاهه ومزرعه للمصالح الشخصيه وممارسة الفساد بشتى أنواعه وبعضهم يريد العوده  الى موقع خربه بكل انواع الفساد بما فيه أن يقوم بفساد بين زوج وزوجته وحقائق عنهم معروفه  وبعضهم قد يكون مرتبطا مع من لا يريدون الخير للوطن ولاي انجاز وهؤلاء جميعا بحاجة إلى فتح ملفات فسادهم وتحويلهم للقضاء فلا يعقل بقاء السكوت عما يقوم به البعض بعيدا عن الضمير   وإعادة فتح ملف معادلة شهاداتهم  وبعضهم تخرج من دول لا يعرفون لغة شهاداتهم فيسعون الى الوصوليه والانتهازيه إلى موقع اداري  للتغطيه على فسادهم و خاصة شهاداتهم وكل سلوكهم اقليمي ومناطقي وحقد وحسد وجهويه وينعكس على سلوكهم مع الطلبه ولا يهمهم إلا مصلحتهم ومنطقتهم ومن يحملون اسمهم  فهؤلاء البعض بعضهم حلو اللسان ولكنهم كالحيه الرقطاء تنفث سما وحقدا واقليميه وبعضهم يعمل على تشكيل مجموعات على شكل مليشيات يتم تحريكهم لتشويه صورة من يعمل وينجز ويقومون باغتيال الشخصيه ونشر الأخبار الكاذبه عبر كتابات غير صادقه وكاذبه وبيانات مضلله كاذبه واتصالات مع ناعقين من الخارج وينسى من يتصل مع هؤلاء بان بعضهم عليه ملفات فساد ويقومون بنشر   الفتن ولو كان بعضهم عنده ذرة رجوله لقام بمواجهة  أو كتب من يعني أو لو كان لديه رجوله ومتاكد مما يكتب أو ينشر أو يوزع عبر قنوات التواصل الاجتماعي وخاصة الوتس اب لقام بذكر اسمه  ولو كان عندهم أدنى رجوله لما قاموا بالاتصال مع ناعقين في الخارج يشوهون صورة جامعات ووطن واشخاص فهؤلاء يتصرفون بلا أخلاق ولا مبادئ وهم يعرفون انفسهم بلا انجاز ولا معرفه ويعرفون انفسهم ويعرفهم الآخرون وقصصهم  ولذلك أن الأوان للعين الحمرا لهؤلاء الذين يتصفون بالجبن واثارة النزعات الاقليميه ويتصفون بالشلليه والفساد وجنون العظمه فالجامعات هي مصدر الإنجاز والعمل والنقد البناء وليس الفوضى والاقليميه والجهويه والمناطقيه والجامعات العامه والخاصه هي نموذج في التقدم والبناء والعمل وان الأوان للعمل وجذب واستقطاب طلبه من الخارج  ولا يمكن أن ينجح دون تطهير جامعات من عقول البعض تعشعش فيها الجهويه والاقليميه والمناطقيه والتشويش ومن مصلحة الجميع والوطن معرفة معيقي الانجاز و المشوشين كذبا واقليميه ومناطقيه فالجامعات هي مؤسسات وطنيه  للجميع ولكل  ابناء الوطن بغض النظر عن اصولهم ومنابتهم نفتخر بها جميعا وهي جزء من قصة نجاح الوطن وإنجازاته في كافة الميادين بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم وقال جلالة سيدنا(الجهويه خط احمر) وقال جلالة سيدنا(قصة نجاح الوطن أدهش العالم )  فالجامعات الوطنيه من عامه وخاصه قصص نجاح ولعل جامعة البلقاء التطبيقيه نموذج لقصة نجاح بالحقائق والوثائق التي يعتز بها كل مطلع ولعل مجلس أمناء جامعة البلقاء التطبيقيه برئاسة معالي المهندس هشام الخطيب وعضويه ذوات نعتز بهم جميعا لا يجاملون وهم يعرفون ومطلعون على إنجازات في جامعة فعلا أصبحت جامعة وطن  وقصة نجاح اكاديميه وماليه واداريه ولعل شمس الجامعات  هي جامعة البلقاء التطبيقيه وانا أعتز وافتخر  وانا مطلع جدا على الإنجازات ومنها كلية اربد الجامعيه وكل الكليات وكل ذلك موثق بحقائق وارقام وزيارات مسؤؤلين واطلاعهم على الواقع ولذلك أن الأوان لكل من يجلد الذات بعيد عن النقد البناء وضع حد له أو لهم بالقانون والقضاء وكل الجامعات الوطنيه من عامه وخاصة نعتز بها وهناك جامعات أصبحت عالميه من عامه وخاصة ومن يزور الجامعات على الأرض يرى ذلك ولذلك فالناعقون عليهم أن يخرسوا  وانتهى دورهم  وقصصهم ستظهر وسيتم التعامل قانونيا معهم

حمى الله الوطن والشعب والجيش والأجهزة الامنيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم 

أد مصطفى محمد عيروط