القصة بدأت بوثيقة نشرتها مواقع عراقية أفادت بأن نائب رئيس ميليشياتالحشد الشعبي، أبو مهدي المهندس، منح مسؤولية رئاسة مديرية القوة الجوية الجديدة لصلاح مهدي حنتوش. واستندت هذه الوثيقة على ما قالت إنه أمر إداري أصدرته هيئة الحشد الشعبي.
وتزيد هذه الخطوة، المعلنة من ميليشيات الحشد، الجدل بشأن الميليشيا وعلاقتها بالحكومة العراقية، التي سبق أن أصدر رئيسهاعادل عبد المهديمرسوما بإدماجها في القوات المسلحة العراقية.
وتعليقا على القوة المخطط لها، عبر زعيمالتيار الصدريفي العراق، مقتدى الصدر، عن قلقه من هذه التطورات، واصفا ما حدث بـ"نهاية الحكومة العراقية".