وأوضحت الوزيرة فلورنس بارلي، أن بلادها لا تنزلق إلىسباق تسلح، مضيفة أن تأسيس "قيادة الفضاء" الفرنسية الجديدة، التي أعلنها الرئيس إيمانويل ماكرون، أمر رئيسي في استراتيجية تعزيز القدرات الدفاعية بدلا من الهجومية.
وأوردت بارلي أن "قيادة الفضاء" الجديدة ستكون خاضعة لأوامر سلاح الجو. ومع تحول الفضاء بشكل سريع إلى أحد أعظم التحديات للأمن القومي، ستعد الحكومة تشريعا جديدا لتسليم الإشراف على كل الأنشطة الفرنسية في الفضاء إلى وزارة الدفاع.
ووصفت الوزيرةالأقمار الصناعيةالصغيرة التي ستجوب الفضاء اعتبارا من عام 2023 بأنها "أجهزة رصد صغيرة ومخيفة وستكون بمثابة عيون لأكثر أقمارنا الصناعية قيمة".