لكن الترطيب ليس الشيء الوحيد الذي تنسب إيفون جمالها الدائم له، حيث تلعب الرياضة دوراً كبيراً أيضاً. وأضافت "تنقلي الدائم هو بالدراجة أو المشي، وهو ما أحب القيام به".
وتمارس إيفون أيضاً رياضة ترتبط عادةً بالشباب، معترفة بأنها تحب لعبة الأسطوانة. وفي الأيام الممطرة، قالت إنها تتمسك بالتمارين المنزلية، معتمدة على مقعد البيلاتيس وأشرطة الرقص الشرقي.وبدلاً من اتباع نظام غذائي صارم، تركز إيفون على تغذية جسمها بالأشياء المناسبة والعلاج العرضي.
وساعد الحد من التوتر أيضاً إيفون في الحفاظ على مظهرها الشاب، بعد أن انفصلت عن زوجها بعمر 21 عاماً في عام 1958، وقررت إعادة تقييم حياتها. ثم وجدت تقنية التأمل التجاوزي (شكل من أشكال تأمل المانترا الصامتة) التي ساعدتها في العثور على النعيم الداخلي، بحسب صحيفة إكسبريس البريطانية.